بعد الثّورة المجيدة أصبح كلّ شيء متاح نعم إنّ مراجعة القوانين السياسية والشّخصيّة لابدّ منها لأنّها كانت من صنيع رأي واحد وموقف واحد وفكر واحد إذن فلنسع جميعا إلى مراجعة كلّ من يرى الشّعب (وأنا منهم)
أنّه يظلم جانبه أو يمسّ عقيدته إنّ مراجعة ما هو سياسي لايختلف عمّا هو ديني أو شخصيّ قد يبدو هذا الرّأي غير ذي أهمّية خاصّة بالنّسبة إلى اليساريين ولكنّه مهمّ بالنّسبة إلى عامّة التّونسيين لأنّه هذه
المجلّة تقتل كلّ حتّى الدّين الإسلامي الذي هو من المفروض أنّه دين الإنسانية جمعاء
مجلّة الأحوال الشّخصيّـــــة هي مجلّة قانونيّة
تنظّم العلاقات الأسريّة بين التّونسيّين تتضمّن فصولا قانونيّة تحدّد العلاقات في مجالات : الخطوبة والزّواج والطّلاق والحضانة والتّبنّي والإرث والكفالة وغير ذلك من المجالات التي تتعلّق بالمواطن
التّونسي في حدود علاقته الشّخصيّة بالزّوجة والأبناء والوالدين... وقد انشأ بورقيبة هذه المجلّةولعب فيها بن عليّ فأصبحت غير مستجيبة لتعاليم ديننا الحنيف خاصّة في نقطة تعدّد الزّوجات حيث حرّم فيها
ما
أحلّ اللّه وسعينا اليوم لتحوير هذه المجلّة هو نضال من أجل إعلاء شرع اللّه سبحانه وتعالى فإن أردت أخي أن تعلي كلمة اللّه فاكتب هنا وأينما حللت وأشعر الآخرين بخطورة ما يحاك ضد ديننا العظيم من
مؤامرات
خطيرة ولك الأجر والثّواب
تــونس الحــرّة
FREE TUNISIA
Écrire commentaire
pointcom (dimanche, 13 mars 2011 01:30)
بعد الثّورة المجيدة أصبح كلّ شيء متاح نعم إنّ مراجعة القوانين السياسية والشّخصيّة لابدّ منها لأنّها كانت من صنيع رأي واحد وموقف واحد وفكر واحد إذن فلنسع جميعا إلى مراجعة كلّ من يرى الشّعب (وأنا منهم) أنّه يظلم جانبه أو يمسّ عقيدته إنّ مراجعة ما هو سياسي لايختلف عمّا هو ديني أو شخصيّ قد يبدو هذا الرّأي غير ذي أهمّية خاصّة بالنّسبة إلى اليساريين ولكنّه مهمّ بالنّسبة إلى عامّة التّونسيين لأنّه هذه المجلّة تقتل كلّ حتّى الدّين الإسلامي الذي هو من المفروض أنّه دين الإنسانية جمعاء
pointcom (mercredi, 23 mars 2011 01:02)
تدعو مجلة الآحوال الشّخصيّة إلى الزّنا من خلال السّماح بالتّعايش مع الخليلات وتمنع في المقابل تعدّد الزّوجات وهو ما شرّعه اللّه
pointcom (mardi, 05 avril 2011 02:50)
مجلّة الأحوال الشّخصيّـــــة هي مجلّة قانونيّة
تنظّم العلاقات الأسريّة بين التّونسيّين تتضمّن فصولا قانونيّة تحدّد العلاقات في مجالات : الخطوبة والزّواج والطّلاق والحضانة والتّبنّي والإرث والكفالة وغير ذلك من المجالات التي تتعلّق بالمواطن
التّونسي في حدود علاقته الشّخصيّة بالزّوجة والأبناء والوالدين... وقد انشأ بورقيبة هذه المجلّةولعب فيها بن عليّ فأصبحت غير مستجيبة لتعاليم ديننا الحنيف خاصّة في نقطة تعدّد الزّوجات حيث حرّم فيها ما
أحلّ اللّه وسعينا اليوم لتحوير هذه المجلّة هو نضال من أجل إعلاء شرع اللّه سبحانه وتعالى فإن أردت أخي أن تعلي كلمة اللّه فاكتب هنا وأينما حللت وأشعر الآخرين بخطورة ما يحاك ضد ديننا العظيم من مؤامرات
خطيرة ولك الأجر والثّواب